لذا كان التوحيد لبّ الدين وكان قرابة ثلث القرآن الكريم تقرير صريح لتوحيد الله في أسمائه وصفاته، كما أن راحة النفس لا تتأتى إلا بالإيمان بالله جل وعز، ونفس غير مؤمنة ستبقى خائفة وتائهة وضعيفة لا استقرار لها، والإيمان الذي به النجاة والقوة والراحة والطمأنينة هو الإيمان بالله عز وجل.